• يقول عنهم نبيهم أرميا فى سفر أرميا إصحاح 40 عدد 22 : "إن شعبى سفيه إنهم لا يعرفوننى ، إنما هم حمقى لا فهم لهم، هم أذكياء فى الشر ولا دراية لهم بالخير .
• يقول عنهم نبيهم أشعياء فى سفر أشعياء إصحاح 59 : "خيوطهم لا تصير ثوبًا ولا يكتسون بأعمالهم، أعمالهم أعمال إثم وفعل الظلم فى أيديهم أرجلهم إلى الشر تجرى وتسرع إلى سفك الدم الذكى، أفكارهم أفكار إثم؛ فى طرقهم اغتصاب وسحق،
• طريق السلام لم يعرفوه وليس فى مسالكهم عدل، جعلوا لأنفسهم سبيلاً معوجة كل من يسير فيها لا يعرف سلامًا".
• جاء فى سفر التثنية إصحاح 9 عدد 7: "واذكر ولا تنسى كيف أسخطت الرب إلهك فى البرية من اليوم الذى خرجت فيه من مصر حتى أتيتم إلى هـذا المكان كنتم تقاومون الرب حتى فى حوريب أسخطتم الرب فغضب الرب عليكم ليبيدكم ".
• تقول التوراة :"لكن لم تسمعوا لى وتعملوا كل وصاياى بل نكثتم ميثاقى فإنى أعمل هـذه بكم أسلط عليهم رعبًا وسُلاً وحمى تفنى العينين وتتلف النفس وتزرعون باطلاً زرعكم فيأكله أعداؤكم وأجعل وجهى ضدكم فتهزمون أمام أعدائكم ويتسلط عليكم مبغضوكم وتهربون "
• قال لهم عيسى عليه السلام فى إنجيل متى: "يا أولاد الأفاعى كيف تقدرون أن تتكلموا بالصالحات وأنتم أشرار فإنه من فضلة القلب يتكلم اللسان".
وقال لهم أيضًا: "يا أورشليم يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها ولم تريدوا هـو ذا بيتكم يترك لكم حرابا لأنى أقول لكم إنكم لا تروننى من الآن حتى تقولوا مبارك الآتى باسم الرب".
• فى تاريخ الحضارة يذكر المؤرخ المشهور غوستاف لوبون أن بنى إسرائيل عندما استقروا فى فلسطين لم يقتبسوا من تلك الأمم العليا سوى أخس ما فى حضارتها، أى لم يقتبسوا غير عيوبها وعاداتها الضارة ودعارتها وخرافاتها فقربوا لجميع آلهة آسيا ، قربوا لعشتروت ولبعل ولمولوخ من القرابين ما هو أكثر جدًا مما قربوه لإله قبيلتهم يهوه العبوس الحقود الذى لم يثقوا به إلا قليلاً
وقال :"اليهود عاشوا عيش الفوضى الهائلة على الدوام تقريبًا ولم يكن تاريخهم غير قصة لضروب المنكرات.."
وقال :"إن تاريخ اليهود فى ضروب الحضارة صفر وهم لم يستحقوا أن يعدوا من الأمم المتمدنة بأى وجه"
وقال :"وبقى بنو إسرائيل حتى فى عهد ملوكهم بدوًا فاقين مفاجئين مغيرين سفاكين.. مندفعين فى الخصام الوحشى"
وقال :"إن مزاج اليهود النفسى ظل على الدوام قريبًا جدًا من حال أشد الشعوب ابتدائية فقد كان اليهود عُنُدًا مندفعين غفلاً سذجًا جفاة كالوحوش والأطفال"
وقال أيضًا : "ولا تجد شعبًا عطل من الذوق الفنى كما عطل اليهود".